الهوامش والمصادر

 

1. للمزيد عن هذه الفكرة. أنظر، نور الدين بو ثوري، مقاصد الشريعة، التشريع الإسلامي المعاصر بين طموح المجتهد وقصور الاجتهاد، دراسة مقارنة نقدية، دار الطليعة للطباعة والنشر، بيروت، 2000، ص30-31.

2. يرى البعض أنه وبسبب هذا المطمح.. يصبح الشعب سلطة رابعة يلمّ بما يمارسه من تأثير وسطوة جميع مقتضيات الأداء السياسي بيده. للمزيد أنظر، مصطفى البارودي، الوجيز في الحقوق الدستورية، مطبعة جامعة دمشق، دمشق، 1960، ص273.

3. عن هذا الامتزاج ودوره في حياة الشعوب ومكانة الأنا الجمعية في تحقيقه، أنظر طاهر لبيب"تحرير" صورة الآخر ، العربي ناظرا ومنظورا إليه، مركز دراسات الوحدة العربية، بيروت، 1999، ص 80-86.

4. عن أثر الزمن.. لاسيما زمن التغيير في تحديد مصير الشعوب. راجع منعم العمار، النظام الدولي الجديد والتغيير الانتكاسي، في المتغيرات الدولية وحقوق الإنسان، ج3، منشورات المركز العالمي لدراسات وأبحاث الكتاب الأخضر، طرابلس، 1995، ص43 وما بعدها.

5. وهنا يبدو الاعتصام بالشعب أجدى من الاعتصام بالقادة!! وعلى حد قول كلازوفيتر" إن عيون القادة دائما في الضباب. لذا تراهم لا يرون ما يخبأ لهم الزمن، بكل ما يعنيه ذلك من أشكال لوظيفة العقل وسلب لسماته الأساسية.. وربما ماهيته. للمزيد أنظر، نديم البيطار، حدود الهوية القومية، نقد عام، دار الوحدة، بيروت، 1982، ص138-139.

6. وهذه الحقيقة لا يمكن الوصول إليها بمجاراة الديمقراطية الغربية وتقاليدها وأزماتها، بل لابد لنا من خصوصية تأهيل لتفكيرنا للعثور على نموذجنا الخاص في الديمقراطية، للمزيد راجع الصديق محمد الشيباني، أزمة الديمقراطية الغربية المعاصرة، المركز العالمي لدراسات وأبحاث الكتاب الأخضر، طرابلس، 1989، ص72-77، وكذلك علي محمد نعمان، الوجدان العربي المعاصر وجذور الأزمة الديمقراطية، المستقبل العربي، العدد 8، 1979، ص 185-186.

7. للمزيد عن حيثيات هذا الوصف أنظر، محمد شومان، تصنيف اتجاهات ندوة العالم الإسلامي والمستقبل، مستقبل العالم الإسلامي، العدد 5، 1992، ص 267 وما بعدها.

8. يرى البعض بالإنسان الضحية الأولى للتغيير الدولي وانتهاء الحرب الباردة فضلا عن الأوطان، للمزيد ميشيل تشودوفسكي، عولمة الفقر، ترجمة محمد مستجير مصطفى، دار سطور، القاهرة، 2000، ص 274 وما بعدها.

9. نعمان احمد الخطيب، الوسيط في النظم السياسية والقانون والدستوري، دار الثقافة للنشر والتوزيع، عمان، 1999، ص 227.

10. كنموذج لهذا الرأي، راجع ثنيو نور الدين، الدولة الجزائرية، المشروع العصيّ، في مجموعة باحثين، الأزمة الجزائرية، مركز دراسات الوحدة العربية، بيروت، ط2، 1999، ص 199.

11. عن رؤى هذا الفريق... واستعانته بالتأريخ وتمثله بالموجبات الاجتماعية وأثرها على الممارسة الديمقراطية، راجع علي الدين هلال، مفاهيم الديمقراطية في الفكر السياسي الحديث، في مجموعة باحثين، أزمة الديمقراطية في الوطن العربي، مركز دراسات الوحدة العربية، بيروت، ط11، 1984، ص 44 وما بعدها.

12. وتلك إشكالية لا يمكن فك ألغازها إلا بالرجوع للتمثل بالقيم الإسلامية، للمزيد أنظر عبد المجيد بو قربة، مشكل السلطة في الإسلام، حفريات في الوعي السياسي العربي، المستقبل العربي، العدد 162، 1992، ص 147-149.

13. محمد جابر الأنصاري، الديمقراطية ومعوقات التكوين السياسي العربي، المستقبل العربي، العدد203، 1996، ص5.

14. المصدر السابق، ص6-7. وكذلك إسماعيل صبري عبد الله، الديمقراطية داخل الأحزاب الوطنية وفيما بينها، في مجموعة باحثين، أزمة الديمقراطية، مصدر سابق ذكره، ص466-469.

15. أدربين كوخ، أراء فلسفية في أزمة العصر، ترجمة محمود محمد، مؤسسة فرانكلين للطباعة والنشر، القاهرة،1963، ص58.

16. للمزيد عن أفكار هذا الفريق. راجع مجموعة باحثين، الأصوليات الإسلامية في عصرنا الراهن، قضايا فكرية للنشر والتوزيع، القاهرة،1993، ص477-487.

17. يرى البعض أن هذين البنائين لا يمكن إعادة الروح لهما عربياً دون تثاقف نقدي. للمزيد أنظر عبد الإله بلقزيز، العولمة والممانعة، دراسات في المسألة الثقافية، منشورات رمسيس، الرباط،1999، ص82-87.

18. عن هذا التوافق وأثره في تشكيل خصوصية البناء الديمقراطي كما هو الحال في مصر الآن، للمزيد أنظر، وحيد عبد المجيد وآخرون، مصر والنموذج الديمقراطي، مركز المحروسة للنشر والخدمات الصحفية والمعلومات، القاهرة،1999، ص178 وما بعدها.

19. هارولدلاسكي، تأملات في ثورة العصر، تعريب عبد الكريم أحمد، دار القلم، القاهرة، د.ت، ص174.

20. علي الدين الهلال، مصدر سابق ذكره، ص40.

21. وهذا هو جوهر النظرة العقلانية للظاهرة الحزبية. للمزيد أنظر، الإمام السيد محمد الحسيني الشيرازي، الحزب في النظرية الإسلامية، مؤسسة المجتبى للتحقيق والنشر، كربلاء،2004، ص26.

22. أياد موسى محمود، دراسات في فكر الإمام الشيرازي، المسلم الحر، واشنطن،2001، ص579.

23. المصدر السابق، ص577.

24. احمد صبحي منصور، الشورى الإسلامية أصولها-تطبيقها- دراسة قرآنية، في مجموعة باحثين، حقوق الإنسان، إشكالية التدويل والخصوصية،ج2، منشورات المركز العالمي لدراسات وأبحاث الكتاب الأخضر، طرابلس،1995، ص127.

25. نقلاً عن نعمان احمد الخطيب، مصدر سابق ذكره، ص145.

26. الإمام السيد محمد الحسيني الشيرازي، الشورى في الإسلام، موقع الإمام الشيرازي على الانترنيت.

27. الإمام السيد محمد الحسيني الشيرازي، فقه العولمة، دراسة إسلامية معاصرة، مؤسسة المجتبى والنشر، بيروت،2002، ص136.

28. عن هذا الجدل. انظر محمد مهدي شمس الدين، في الاجتماع السياسي الإسلامي، المؤسسة الجامعية للدراسات والنشر والتوزيع، بيروت،1992، ص265-266.

29. أياد موسى محمود، مصدر سابق ذكره، ص578.

30. خاصة عندما يلتقي المفهوم حول مرجعية سيادة الأمة. للمزيد أنظر عبد الحميد متولي، الإسلام ومبادئ نظام الحكم، دار المعارف، القاهرة،1969، ص108.

31. الإمام الشيرازي، الشورى...، مصدر سابق ذكره.

32. المصدر السابق.

33. نعمان أحمد الخطيب، مصدر سابق ذكره، ص146-147.

34. عن حجية الشورى والأمور المتصلة بها ومصادرها. أنظر، الإمام الشيرازي، الشورى... مصدر سابق ذكره.

35. نعمان أحمد الخطيب، مصدر سابق ذكره، ص146-147.

36. أحمد صبحي منصور، مصدر سابق ذكره، ص130.

37. الإمام الشيرازي، الشورى...، مصدر سابق ذكره.

38. عطا محمد صالح وفوزي أحمد تيم، النظم السياسية العربية المعاصرة، المركز العالمي لدراسات وأبحاث الكتاب الأخضر، طرابلس،1996، ص223.

39. احمد شلبي، الإسلام والوعي الإسلامي، مطبعة مخيمر،1967، ص53 وما بعدها.

40. للمزيد أنظر عبد الغني عماد، حاكمية الله وسلطان الفقيه، دار الطليعة، بيروت،1997، ص67.

41. السيد محمد الحسيني الشيرازي، الاجتماع، ج1، دار العلوم للتحقيق والطباعة والنشر والتوزيع، ط7، بيروت،1992، ص57-58.

42. الإمام السيد محمد الحسيني الشيرازي، الحزب في النظرية الإسلامية، مصدر سابق ذكره، ص11.

43. أياد موسى محمود، مصدر سابق ذكره، ص166-168.

44. الإمام السيد محمد الحسيني الشيرازي، القرآن منهج وسلوك، مؤسسة المجتبى للتحقيق والنشر، كربلاء المقدسة- العراق،2003، ص47.

45. الإمام الشيرازي، الحزب في...، مصدر سابق ذكره، ص34.

46. الإمام الشيرازي، الشورى...، مصدر سابق ذكره.

47. الإمام السيد محمد الحسيني الشيرازي، نظام الحوزات العلمية، دار العلوم للتحقيق والطباعة والنشر والتوزيع، بيروت،2003، ص11.

48. المصدر السابق، ص42.

49. الإمام السيد محمد الحسيني الشيرازي، الشيعة والحكم في العراق، دار صادق للطباعة والنشر، بيروت،2003، ص61.

50. أياد موسى محمود، مصدر سابق ذكره، ص192.

51. أياد موسى محمود، مصدر سابق ذكره، ص657.

52. الإمام السيد محمد الحسيني الشيرازي، إذا قام الإسلام في العراق، مؤسسة المجتبى للتحقيق والنشر، بيروت، د.ت، ص40-43.

53. عبد الغني بسيوني عبد الله، النظم السياسية، منشأة المعارف، الإسكندرية،1991، ص204.

54. محمد طه بدوي ومحمد طلعت الغنيمي، النظم السياسية والاجتماعية، دار المعارف، القاهرة، ط1، 1958، ص264.

55. محمود الذوادي، أضواء على مفهوم الطبيعة البشرية في الفكر الخلدوني، المستقبل العربي، العدد277، 2002، ص85.

56. جون ستيوارت مل، الحكومات البرلمانية، ترجمة أميل الغوري، دار اليقظة العربية للتأليف والترجمة والنشر، دمشق، د.ت، ص19.

57. نعمان أحمد الخطيب، مصدر سابق ذكره، ص275.

58. وهذا ما شدد عليه الإمام الشيرازي حيث ضرورة امتلاك الفعاليات السياسية للقدرة الرادعة لضمان سلمية تداول السلطة. للمزيد أنظر، الأمام السيد محمد الحسيني الشيرازي، إذا قام الإسلام... ، مصدر سابق ذكره، ص55 وما بعدها.

59. إبراهيم عبد الرحمن، الصراع السياسي على السلطة، المركز العالمي لدراسات وأبحاث الكتاب الأخضر، طرابلس، 1997، ص14.

60. للمزيد عن هذه الأفكار. أنظر محمد طه بدوي ومحمد طلعت الغنيمي ، مصدر سابق ذكره، ص78-82.

61. عبد الغني بسيوني، مصدر سابق ذكره، ص218.

62. المصدر السابق، ص80.

63. أياد موسى محمود، مصدر سابق ذكره، ص123.

64. المصدر السابق، ص122.

65. جون ستيوارت مل، مصدر سابق ذكره، ص159 وما بعدها.

66. أياد موسى محمود، مصدر سابق ذكره، ص127.

67. عبد الغني بسيوني، مصدر سابق ذكره، ص217.

68. نعمان احمد الخطيب، مصدر سابق ذكره، ص114.

69. محمد طه ومحمد طلعت الغنيمي ، مصدر سابق ذكره، ص305.

70. عن الاجراءات التمهيدية للانتخابات، أنظر نعمان أحمد الخطيب، مصدر سابق ذكره، ص284-303.

71. أنظر تصريح عبد العزيز الحكيم رئيس المجلس الأعلى للثورة الإسلامية في العراق بتاريخ 3/8/2004.

72. للمزيد عن هذه النظم. انظر، عبد الغني بسيوني، مصدر سابق ذكره،ص221 وما بعدها. وكذلك محمد طه بدوي ومحمد طلعت الغنيمي، النظم السياسية والاجتماعية، دار المعارف، الإسكندرية، ط1 ، 1958، ص275 وما بعدها. وكذلك عبد الحميد متولي، القانون الدستوري والأنظمة السياسية، دار المعارف الإسكندرية، ج1 ط3، 1964، ص145 وما بعدها. وكذلك نبيلة عبد الحليم كامل، الوجيز في النظم السياسية والقانون الدستوري، دار المعارف، الاسكندرية،1981، ص129 وما بعدها. وكذلك فؤاد العطار- النظم السياسية والقانون الدستوري - دار النهضة العربية القاهرة1965 ص 395 وما بعدها. وكذلك محسن خليل، النظم السياسية والقانون الدستوري، منشأة المعارف، الاسكندرية،1971،  ص172 وما بعدها.

73. السيد محمد الحسيني الشيرازي، الاجتماع....، مصدر سابق ذكره، ص181.

74. هذا ما حذر منه الإمام الشيرازي ودعا أهل العقل للتدخل لتلافي مثل هذه المحن. للمزيد أنظر، الإمام السيد محمد الحسيني الشيرازي، إلى الوكلاء في البلاد، دار صادق للطباعة والنشر، بيروت،2003، ص99.

75. عن هذه العلاقة وقانونها الحركي، أنظر إبراهيم الزروق الشريف، حق المشاركة في التنمية، في مجموعة باحثين، حقوق الإنسان، إشكالية التدويل والخصوصية، مصدر سابق ذكره، ص178.

76. هذا التعبير مستعار من قول الإمام علي (عليه السلام) "أرسل الله الأنبياء ليثيروا لهم دفائن العقول". للمزيد أنظر، سيد أمين حسين الرجا، نحو ثقافة التطابق مع الإسلام، مجلة النبأ، العدد70، 2004، ص6.

77. عن فوائد ذلك التدبير، أنظر الإمام الشيرازي، إذا قام الإسلام... ، مصدر سابق ذكره، ص124.

78. أنظر مقالة كيسنجر، تأملات في صورة عراق مستقل، المنشورة على الموقعWWW-Iraq gate , net/articIe/pubIish articIe-314.shtmI.top.

79. عن هذا الاستخدام ومضاره. أنظر العياشي عنصر، سوسيولوجيا الأزمة الراهنة في الجزائر، في مجموعة باحثين، الأزمة الجزائرية، مركز دراسات الوحدة العربية، بيروت،ط2، 1999، ص231 وما بعدها.

80. إبراهيم عبد الرحمن، مصدر سابق ذكره، ص32.

81. سويم العزي، محاولة في تفسير وضعية الديمقراطية في عالمنا المعاصر، في مجموعة باحثين، الديمقراطية، المفهوم والإبعاد.. ، مصدر سابق ذكره، ص199.

82. هذا ما عانت منه الجموع في انتخابات المؤتمر الوطني العراقي في محافظة القادسية حصراً.

83. عن هذا التلازم. أنظر محمد جابر الانصاري، مصدر سابق ذكره، ص10.

84. عند هذا الوصف. أنظر          P.K. Eisinger, The conditions of Protest

Behavior an American Cities, American political science Review,

No. 67 , 1973, pp. 11-28.

85. رياض الصيداوي، الانتخابات والديمقراطية والعنف في الجزائر، في مجموعة باحثين، الأزمة الجزائرية، مصدر سابق ذكره، ص539.

86. الإمام الشيرازي، الحزب في... ، مصدر سابق ذكره، ص35.

87. للمزيد عن موجبات تلك الدعوة وقوانين الامتثال بها. أنظر، الإمام السيد محمد الحسيني الشيرازي، اللاعنف في الإسلام، دار صادق للطباعة والنشر، كربلاء،2004 ،ص124 وما بعدها.

88. عبد الغني عماد، مصدر سابق ذكره،ص12 وما بعدها.

89. وفيق فايق كريشان، معالم على طريق العلاقة بالأخر، مجلة النبأ، بغداد، العدد70، 2004،ص42.

90. عن آراء هذه المرجعيات. أنظر حسن محمد الظاهر محمد، إشكالية المعرفة والسلطة، بحث في الفكر السياسي الإسلامي، مستقبل العالم الإسلامي، العددان 12/13، 1994، ص13.

91. أنظر قانون إدارة الدولة العراقية المؤقت في مواده من 29-33.

92- إياد موسى محمود، مصدر سابق ذكره، ص539.

93- المصدر السابق، ص79.

94- المصدر السابق، ص107.

 

الصفحة الرئيسية | نشاطات المركز | مقالات | عن المركز | بحوث مستقبلية | إصدارات المركز | الهيئة الإستشارية | منار المستقبل | إتصل بنا

أفضل مشاهدة 600 × 800 مع اكسبلورر 5

 جميع الحقوق محفوظة لمركز المستقبل للدراسات والبحوث / 1426هـ / 2005م

info@mcsr.net